تتمة مثيرة لسلسلة مستوحاة من لوفكرافت
تم تطويرها بواسطة ستيف غال، سكوتفولد: الغاصب هي اللعبة الثانية في سلسلة سكوتفولد وهي تكملة لـ سكوتفولد: ملفوفة في العقل السليم. هذا العنوان الرئيسي للعبة الحركة والمترويدفانيا يتيح لك التحكم في ساراجات، فارس ذو شعر أشقر من الإمبراطورية الملاكية في بريتانيا. تم إحياؤه من قبل زعيم فيمار، والثام.
ومع ذلك، سكوتفولد: الغاصب كونها تكملة ليست عنوانًا مستقلاً، لذا يُوصَى بشدة بأن يلعب اللاعبون الجزء الأول لينغمسوا في عالم لافكرافتي والأساطير للسلسلة. العنوان صعب أيضًا، ويتطلب التفكير الاستراتيجي والدقة عند الهجوم.
امتلك أي سلاح وجرب مع التكوينات
تدور أحداث لعبة Skautfold: Usurper’s plot في لندن عام 1898، حيث يتركز النصب الرئيسي حول وجود القلعة - مصدر جميع الوحوش الشريرة في المدينة. تقوم الإمبراطورة إليانور بإرسال أربع فرسان لوقف رعبها. يستخدم القتال نظام الحراسة، مشابه لدرع اللاهزيمة. عندما يتعرض ساراجات - المعروف أيضًا بالفارس الرابع - للضرب، يفقد نقاط الحراسة.
بمجرد استنفاد نقاط الحراسة، سيتعرض ساراجات لأضرار صحية. الطريقة الوحيدة لاستعادة نقاط الحراسة هي من خلال تنفيذ تجنبات موقتة، مكافأة لك ليس فقط بطبقة إضافية من الدفاع ولكن أيضًا لمساعدتك على التغلب على أعداء قاتلين. يمكنه أيضًا استخدام درع عاكس. يتيح ذلك لساراجات أن يعكس المشروعات القادمة، مما يجعل أعدائه يتذوقون طعم دوائهم الخاص.
تتميز اللعبة بتوفير مجموعة متنوعة من الأسلحة التي يمكن للبطل استخدامها، من الكاتانا إلى الفؤوس إلى الفؤوس. يمكنك أن تجعل ساراجات يحمل بنادق أو يلقي تعويذات سحرية أيضًا. على الرغم من وجود نظام تخصيص الإحصاءات مثل ألعاب الأدوار الأخرى، إلا أن هذا العنوان لا يقيدك بتكوين معين. من خلال خيار إعادة تخصيص الإحصاءات، يتم تشجيع اللاعبين على تجربة تكوينات مختلفة - مما يجعل اللعبة جديدة ومشوقة.
جدير بالاطلاع
أي لاعب يهوى رعب لوفكرافت أو معجب بسلسلة سكوتفولد يجب أن يجرب لعبة سكوتفولد: الغاصب. على الرغم من وجود نظام الحراسة، إلا أن اللعب ما زال تحديًا حيث يتطلب من اللاعبين التفكير بسرعة وتوقيت هجماتهم بشكل جيد. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام أي سلاح وتجربة تكوينات شخصية مختلفة. ومع ذلك، تذكر أن هذه ليست لعبة عمل مستقلة.